Saida l'histoire

☆☆☆المجاهد المرحوم مهداوي حاج محمد ☆☆☆ من الذاكرة التاريخية بولاية سعيدة.... ☆من مواليد سنة 1937 بعين المانعة بلدية عين الحجر. ابن ابراهيم و ويس غزيل. تعلم في المدرسة القرآنية اثناء طفولته بدوار أولاد بن ديدة ..يامدلس... وسط عاىلة محافظة امتهنت الفلاحة. تأثر كثيرا منذ صغره  بالمرحوم الحاج احمد ويس الذي أصبح بعد الاستقلال اماما بمسجد الأمير عبد القادر بسعيدة. فزرع فيه روح حب الوطن ليلتحق بجيش التحرير الوطني و سنه لم يبلغ عشرين سنة نهاية 1956. بالمنطقة السادسة التي كان يقودها المرحوم الرائد المجدوب أو زكريا الذي اسمه الحقيقي شيب الطيب جنديا فتعلم ابجديات و فنون الحرب ضد المستعمر و قد شارك في معارك اللبة بالحساسنة.ميمونة و جبل الاخضر ... خلال ثورة التحرير اشتدت علاقته برفيقيه في الجهاد الشهيدين سويح سالم و وزاوي امحمد الذي قتله ضابط Wagram.  الشهيد البطل زاوي امحمد ولد جلول الذي استشهد على يد الضابط السفاح الفرنسي فقرام wagramبوشاية حقيرة وهو في دوار العثامته و طاردوه حتى بلغ يامدلس و اغتسل في عين سيد الطاهر بن حليمة و هو مطارد ثم سرح الحصان الذي كان يمتطيه و واص

☆♡معركة جبل امزي♡ عين الصفراء☆ معركة جبل امزي 06 و07 و08 ماي 1960 ☆جرت هذه المعركة في ظروف كان يستعد فيها الجيش للعبور إلى المنطقة الثانية لتدعيم القوات الداخلية وقد تقدم هذا العبور العقيد لطفي مسؤول الولاية (استشهد في معركة بشار هو ونائبه فراج وثلة من المجاهدين في مارس 1960) . ☆ووقعت معركة امزي عندما حاول ثلاثة فيالق من المنطقة الثامنة العبور. جرت المعركة مع أحدها و كان على رأس قيادة المنطقة الرائد عبد الغني. وقعت بين قوات العدو 2400 عسكري و بين الفيلق الثاني لجيش التحرير (حوالي 300 جندي) الذي كان يقوده النقيب حميدي استعملت كل الأسلحة التي كانت في حوزة جيش التحريرفي هده المعركة : مدافع الهاون ،بازوكا،رشاشات صغيرة39و40 ورشاشات جماعية 24و29 و م ج34 و م ج 42 و ماكس 52 ومتفجرات . ☆أما الجيش الفرنسي فاستعمل فيالق وفرق من كل أنواع الأسلحة عربات مصفحة ومئات الدبابات حاصرت الجبل من كل جهة و استخدمت فيها المروحيات (تحمل فصيلة كاملة) وطائرات مقاتلة ب26وب28 وكذلك قنابل النابلم المشتعلة المحرقة و المحرمة دوليا. غطت ساحة المعركة مساحات شاسعة وفي اليوم الثالث انتشرت قوات جيش التحرير للانسحاب

من الذاكرة التاريخية بولاية سعيدة... المرحوم بلقصير عبد القادر.. مناضل وطني حتى النخاع. من مواليد سنة 1900 بالمشرية ولاية سعيدة سابقا.ابن الحبيب. وجه من وجوه الحركة الوطنية في القرن الماضي.حيث يعتبر من أقدم مناضلي حزب الشعب الجزائري p.p.a أثناء الاربعينيات و يعد من مؤسسي النواة الأولى لاحداث الثاني ماي 1945 بمدينة سعيدة. زاره في بيته العائلي شخصيات وطنية هامة منهم المرحوم مصالي الحاج و رابح بيطاط بالمنزل العائلي بحي المحطة بمدينة سعيدة. عين على رأس تنسيقية حزب الشعب التي تضم معسكر.سعيدة و بشار. و شارك بقوة في تلك الأحداث التي انطلقت من سعيدة قبل غيرها يوم 02 ماي 1945 من الثكنة العسكرية حيث رفض عثماني حمادوش و باقي المجندين الاستحمام عكس الفرنسيين الذين لم يطلب منهم ذلك. و رفضوا ذلك و خرجوا في مسيرة جابت شوارع المدينة تجاوب معها السكان انطلاقا من فيلاج بودية و جميع الأحياء العربية بالمدينة. مما خلق النفير العام بمدينة سعيدة من طرف الأجهزة الأمنية و العسكرية. و يعاود الوطنيون الكرة بعدما شهدته سطيف و خراطة و قالمة من أحداث أليمة راح ضحيتها 45 الف شهيد. فسجلت عدة أعمال تخريبية من طرف

من الذاكرة التاريخية لثورة التحرير الوطني... الرائد المجدوب قائد المنطقة السادسة أو صقر اليعقوبية... لا أتطرق إلى سيرة البطل فهي معروفة و خاض فيها صديقي حسين والي بدقة.... المرحوم من مواليد 04 أبريل 1933 بقرية العنابرة بالقرب من مرسى بن مهيدي . التحق مبكرا بث روح التحرير و اهلته شجاعته لقيادة المنطقة السادسة التي كانت سعيدة اسخنها و شكلت خطرا على الترتيب العسكري الاستعماري. استشهد المرحوم بمنطقة زبارة لرطة الواقعة جنوب منطقة سعيدة و الى الشمال من البيض يوم 05فبراير 1960 في عملية عسكرية و أعلن عن ذلك يوم 06فبراير من ذات السنة. و رميت جثته بعد ربطها بصخرة من طائرة مروحية فوق السبخة القريبة من منطقة عين السخونة. و قد قال فيه الشاعر الشيخ تامي رحمه الله..... في يوم الجمعة فنات أعمار....كذا من قتيل ذاك اليوم نتفكر شبان عاد صغار............حضروا في الغزوة نهار مشؤوم. المجدوب لغى على الاخيار...اخواني ما كان حال يدوم هذا يوم فيه أخبار................نهدوا تاريخ للعرب مرسوم. هيا نزدموا على الكفار........يا صافا و عليك بطل اللوم ألغينا بالله و المختار.......الله اكبر ثابت ملزو

من الذاكرة التاريخية بولاية سعيدة.... نوفمبريات.... الشهيد عقال عيسى..... ابن المرحوم برزوق و ميمونة .من مواليد سنة 1927 بعين الحجر. التحق بالمدرسة القرآنية كغيره من أبناء جيله.منذ صغره عرف بحماس كبير زاد من كرهه للمستعمر رغم أنه تربى في عائلة فلاحة محافظة التحم تاريخها بتاريخ الحركة الوطنية التي تشعبت فروعها بمنطقة سعيدة التي صارت تثير تساؤلات القوات الاستعمارية التي عززت وجودها بارسال المجرم بيجار و نائبه جورج بداية من سنة 1959 . مما أعاد الثقة لعساكر المحتل في مواصلة اعتداءاتهم ضد المدنيين العزل و هو ما سجل من تحرش كبير و استفزاز من احدهم المسمى قشطوبة gachtoba. فثارت ثائرة الشهيد عقال عيسى الذي لم يتحمل تعرض ابناء وطنه لتلك التحرشات فاستهدف العسكري الذي لقي حتفه. مطاردة القوات المحتلة لم تجد نفعا نظرا لتنقله لوهران التي بقي فيها مدة ليعود من جديد و يلتحق بثورة التحرير بمنطقة سعيدة التي يعرفها جيدا. و شجعه على ذلك التحاق الشهيدين البطلين عقال امحمد و و عقال قادة المدعو تشاطو الذي بعد اعتقاله رمي من مروحية فوق حي داودي موسى حاليا. الشهيد عقال عيسى رفقة الشهيد خراجي تمكن منهم ا

#صفحتنا تدوعكم للتعرف على طبق #المشوي و هو أحد الأطباق الرئيسية لولاية سعيدة. #كل منطقة تعرف و تتميز بأكلاتها الشعبية الشائعة المتداولة كثيرا و أشربتها. #و بولاية سعيدة توجد أكلات شعبية كثيرة و أجودها و أكثرها انتشارا هو #المشوي و هو معروف و لديه طريقة تحضير خاصة و يقدم لكل عزيز. #المشوي عبارة عن خروف مشوي محشي بتوابل و محمر على نار طبيعية هادئة و عادة ما يقدم معه الخبز و أنواع من المرق و البصل ليختم #بالمسفوف و هو طعام ناشف بدون مرق، بالزبدة و العسل. #و حسب السيد اخلف نور الدين رحماني و هو متخصص في الانتروبولوجيا فإن #المشوي هو طبق قديم بالولاية و توارثته الأجيال إلى يومنا هذا. #وولاية سعيدة تختص في هذا الطبق كونها منطقة رعوية كما أن سكانها المعروفون بالكرم لطالما يسعون لإكرام الضيوف بأغلى ما لديهم و #المشوي هو الطبق المميز للولاية يضاف إليه جودة نوعية #الخروف السعيدي. #و تقديم هذا الطبق يجب أن يكون مصحوبا بالحساء و السلاطة و #الملفوف و هو كبد الخروف مشوي مغلف بشحم الخروف و يلقب #ببومصور لأن #الخروف يبقى على شكله و كان يقدم على طبق من الحلفة كونها تمتص #الكوليسترول و بهذا يكون ل

☆من الذاكرة التاريخية... ♡نوفمبريات .. ☆القضاء على مارسال قاريق. marcel garrigues. ☆بمنطقة سيدي أمبارك بلدية عين الحجر... ☆سنة 1956 شهدت هجومات كثيرة على مراكز لحراس الغابات .تبعها تعرض مزارع المعمرين للتخريب من طرف جيش التحرير. فيما رفضت بعض العائلات المغادرة منها عائلة قاريق الاب و الابنين مارسال و جورج.خلال يوم 18 مارس 1957 ستة 06 جرارات تتعرض للحرق الكامل أثناء عملية حرق. الوالد قاريق يقدم شكوى للقيادة العسكرية الاستعمارية التي دعمت تأمين مزرعته الواقعة بالقرب من قرية سيدي أمبارك شمالا .جبل الحديد غربا و المرجة شمالا. المرجة التي يمر بها واد بربور. و وجود عين مائية و كثافة غابية جعلت منها مركزا أساسيا لتمركز جيش التحرير. بالإضافة لامتداد تضاريسها و ترابطها مع جبل الحديد الذي بدوره يشكل كتلة جبلية صعبة بالنسبة لقوات الاستعمار . ☆دعمت القيادة العسكرية مزرعة عائلة قاريق بقوة تابعة ل 8eme r.i.m تحت قيادة المرشح Alfred masset مهمتها حراسة و تامين المزرعة التي دخل أصحابها في تحدي. ☆زكريا شيب أو الرائد المجدوب كما هو معروف امر الكتيبة التي يقودها ناجي للقيام بعملية

حميدات محمد من مواليد 1920 بمنطقة الرقاصة بولاية البيض ترعرع في جو مليء بالخوف و الإستدمار والمرض والطاعون في عائلة تمتهن الفلاحة وتربية المواشي كمصدر للرزق حمل المرحوم القضية الوطنية في وجدانه منذ الصغر، في الفترة الممتدة من 1954-1957 إشتغل بمصنع الحلفاء الذي يملكه الكولون خوان بمنطقة عين العراك، في حين كان على إتصال دائم بجيش التحرير الوطني حيث قام بحرق مصنع الحلفاء الذي كان يشتغل به شريطة الإلتحاق بالثورة التحريرية المجيدة. أصبح مسبلاً يعمل على نقل الذخيرة الحربية والمؤونة والرسائل لإخوانه المجاهدين في جبهات القتال كان يدعى بالسامبي عبد القادر ولد جديد، وأيضاً بإسم الحشايشي ألقي عليه القبض من طرف الإستعمار الفرنسي وسجنه لمدة ثلاث سنوات في الفترة الممتدة من 1957-1959 بالقعدة بمنطقة أفلو ولاية الأغواط، حيث مورست عليه كل أنواع التعذيب الوحشية، كما قام الإحتلال بحرق الخيمة التي كان يقطن بها، وسلب ممتلكاته وإلقاء القبض على أخيه حميدات الطيب، وزوجته وإبنه البكر بن عامر بعد الإستقلال، إلتحق بالهيئة الوطنية للإصلاح الزراعي بولاية سعيدة بتاريخ 01/12/1963 أحيل على التقاعد

DAOUDi Moussa Lieutenant SI KHELLADI né en 1928 à SAIDA fils de LARBI et de OUKID Rebiha.il grandit à GRABA EL OUED qui porte aujourd'hui son nom.ses parents tenaient commerce dans ce quartier (une épicerie et une boulangerie).il fit ses études primaires à l’école JONNARD ou il eut son certificat d’études en 1942.Il sera fonctionnaire des Eaux et Forets puis comptable chez HADJ LAZREG O/FLITIA qui détenait une  compagnie alfatière. Il adhère jeune au Parti du Peuple Algérien (P.P.A), puis au Scout Musulman Algérien (S.M.A), puis au Mouloudia Club de Saida –M.C.S- ou Il sera secrétaire général. Plusieurs fois arrêté par les forces coloniales il rejoignit le maquis au mois de juin 1956.il deviendra lieutenant zonal adjoint politique pour la zone 5 limitrophe à la zone 6.il tombera au champ d'honneur avec un autre fils de SAIDA l'aspirant AIT MIMOUN DJAFFAR au cours d'une bataille dans la région de ZEGLA (actuellement MERINE) région de S-B-Abbés le 02 MAI 1959.Inhumé au

من الذاكرة الوطنية...... المرحوم المجاهد أحمد مدغري سي الحسين وزير الداخلية الأسبق.....الرئيس الشرفي لمولودية سعيدة.... ابن مدينة سعيدة شب و ترعرع فيها من مواليد 23/04/1934 بتلمسان. ابن المرحوم الشهيد علال. زاول دراساته الابتدائيه و المتوسطة لينتقل لثانوية جمال الدين الافغاني بمعسكر ثم وهران أين تحصل على شهادة البكالوريا بتقدير جيد... التحق بثورة التحرير سنة 1957 بعد عودته من فرنسا التي قست عليه ظروفها المناخية. و انضم لجيش التحرير . حيث فقد ايضا والده علال شهيدا... عاد برتبة رائد ليعين بعد الاستقلال مباشرة اول والي لولاية تلمسان ثم وزير داخلية ليقدم استقالته بعد خلاف جمعه بالرئيس الراحل أحمد بن بلة سنة 1964 شارك ضمن مجموعة المهندسين لتصحيح 19جوان 1965 الذي جاء بالهواري بومدين رئيسا. أين عاد لمنصبه كوزير داخلية ... على رأس هذه الوزارة الحساسة كان صاحب فكرة إنشاء مراكز التكوين الإداري و البرامج الخاصة للولايات الفقيرة....تيزي وزو.ورقلة.باتنة و سعيدة.انشأ المدرسة العليا للإدارة التي تحمل اسمه الأن. عرف بالصرامة و الجدية في العمل توفي المرحوم يوم 12.12.1974 و قد تعددت الروايات عن أس

''LABBA'' deux accrochages durant le mois de Mai 1958.  le 27 Mai 1958, au petit matin ,le douar KHELAFA dans la région de HASSASNAS, est encerclé sur les faces Est Sud Ouest par les forces du Secteur Opérationnel de Saida, principalement par les Spahis du 8 eme GSAP .Le chef de Katiba SOUYAH Salem, Sergent Chef dans l’Armée Française, déserteur de son unité qui stationnait dans une ville de l’est Algérien ,dirigeait cette unité guerrière  en remplacement de BOUMEDIENE Nedromi  exécuté pour avoir failli à sa mission  pour  le non respect des consignes strictes de ne pas attaquer les forces françaises pendant le jour,  et la mise en danger mortel de ses hommes une semaine auparavant. Pour l’histoire BOUMEDIENE Nédromi avait autorisé, après insistance, le  tireur de pièce (30 américaine ‘’Browning’’) BABAYE, un déserteur des GMPR de tirer sur un avion T 6 la matinée. Ratant l’avion, ce dernier a fait demi- tour et de ses quatre mitrailleuses à tué 23 djoundis et un ti