Saida l'histoire

معركة مرقب السبع 27نوفمبر 1959. يقع مرقب السبع بعيون البرانيس بلدية بالول. أثناء الفترة الاستعمارية كانت تابعة إقليميا لتيارت . على بعد 15كلم شرق بالول. تحيط بها جبال توسكيرات شمالا. شرقا دركموس و مزايطة جنوبا. حيث حسب محضر الدرك الفرنسي فإن عناصر عن الوحدة العسكرية المضادة للطيران 454 المتمركزة بعيون البرانيس دخلوا في اشتباك مع مجموعة من مجاهدي جيش التحرير قدرت ب 30 مجاهدا يوم 27نوفمبر1959 بالمكان المسمى مرقب السبع. حيث وصلت تعزيزات عن القطاع العسكري بسعيدة تحت قيادة العقيد بيجار. و تحت تغطية لسلاح الطيران. و حسب تصريحات النقيب rebena Raymond التابع لمصالح الاستعلامات بالوحدة 454 المتمركزة بعيون البرانيس لرجال الدرك يوم 03 ديسمبر1959 على الساعة الثالثة والنصف مساءا عقب معركة مرقب السبع التي شارك فيها فإنه لم ير الجثث الا وقت وصولها عن طريق طائرة مروحية و لم يتم الاستحواذ على اي معلومة منهم. الجثث التي تم دفنها بمقبرة المسلمين بعين توتة و التي عددها فقط 17 فيما أن المحضر يؤكد وفاة 30 و اختفاء 13 جثة نقلت من طرف مجهولين. و قد تم تحديد هويات الموقوفين و هم حمداوي سليمان . هلال محمد

#الساعة_الشمسية تزخر ولاية سعيدة بمعالم أثرية من مختلف العصور هي في حاجة للتعريف بها لجعل منها جهات سياحية بامتياز وبالتالي بعث نشاط بالمنطقة في مجال ترقية السياحة الداخلية طبيعة الأثر: تحفة معمارية تعود إلى الفترة الاستعمارية الفرنسية مكان المعلم: وسط مدينة سعيدة تاريخ الأثر: يعود إنشاء هذه التحفة إلى حقبة الاحتلال الفرنسي ، وقد شيدت في شهر افريل سنة 1935 بمبادرة من الدكتور REHM MARSEL الذي كان عمدة المدينة (1931-1935) و كانت مهمة إنجازها قد أسندت للفيلق الأجنبي الفرنسي مفرزة بسعيدة، و ذلك بدعم من سلطات الاحتلال بالمدينة التعريف بالأثر: الساعة الشمسية أداة توقيت نهاري ، ذات شكل مكعب تتكون من عدة نقاط وخطوط رسمت على صفيحة رخامية مستطيلة الشكل تتوسطها كتلة من نفس المادة بشكل أفقي بشكل زاوية قائمة مع سطح الساعة و هكذا يتحدد الوقت من طول ظلها الناتج عن وقوع أشعة الشمس عليها ، حيث تترك ظلا متحركا على النقاط والخطوط، وبذلك فهي تقوم على حركة الظل كعامل أساسي في تحديد الوقت أهمية الأثر: تكمن أهمية هذه الساعة في كونها من التحف النادرة …. ويرجع تاريخ هذا النوع من الساعات إلى3500 سنة ق

قائمة شهداء عائلة بوعزة الحساسنه_سعيدة

الشهيد بوعزة محمد ولد الطيب المولود بتاريخ 1932 بالحساسنة حيث انه فر من الجيش الفرنسي بتاريخ 24-01-1956 بمنطقة بني سنوس والتحق بصفوف جيش التحرير الوطني بنفس المنطقة واستشهد بتاريخ 25-06-1956 رحم الله الشهداء

CHAHID OFFICIER de l’ALN  FARAHI M’Hamed  dit ‘’SI LAHCENE’’ était au début de l’année 1959 Adjoint du Chef de la Région 1 (Mascara) pour le politique. ZONE  6  de la WILAYA 5. Il réintégra par la suite le P.C de la Zone 6 dans les HASSASNAS ou il dirigea en compagnie du Lieutenant BOUCHIKHI  la Zone 6 après l’arrestation du Capitaine SMAIN ‘’SEGHIER Djilali’’   le 17 Juin 1959. Le 09 Aout 1959, ils furent tous deux arrêtés par les commandos Georges suite à un subterfuge de l’Adjudant Bendida Bendida, un rallié,  qui  a remonté la filière en se faisant passer pour un moudjahid traqué pour arriver jusqu’au P.C de Zone  et les arrêter. Le Colonel Bigeard précise dans son Bulletin Mensuel de Renseignement : qu’il n’y a plus  de P.C Zonal depuis la capture de BOUCHIKHI et de LAHCENE,  le 09 Aout 1959 en HX 10 D 15 position géographique sur carte de SAÏDA, qui assuraient de pair le Commandement par Intérim de la Zone. Le Lieutenant BOUCHIKHI en réalité BOUMESLOUT Mohamed  a été incarcé

الصورة اخذت في مدينة سعيدة  بتاريخ 1سبتمبر1959 تمثل القبض على الشابين براهيم خلف الله وبوبكر عكاشة بمنطقة حْزام بالقرب من سيدي جلول إثر عملية تمشيط وتعقب ثلاث مجاهدين من بينهم مداني بوزيان، حيث تم استشهاد الجنديين وفرَّ الشهيد مداني بوزيان إلى المنطقة المسماة العين الحمرة وكان الشابان يقومان برصد ومساعدة الجنود وحرساتهم من اعين الحركى. photo prise à Saida le 1er septembre 1959, arrestation de 2 jeunes brahim khalfallah et boubekeur akkacha dans la region de hzam prés de sidi djelloul aprés une operation de ratissage et une poursuite envers 03 moudjahidines parmis eux Madani Bouziane qui à reussis a s'enfuire vers la zone appelé ain el hamra tandis ce que les 2 autres ils sont tombé au champ d'honneur.

مسجد العتيق بولاية سعيدة بُنِي المسجد العتيق وسط مدينة سعيدة بواد الوكريف المحاذي للحي الشعبي 'فيلاج بودية' بسعيدة سنة 1885م، باستعمال الحجر المصقول الذي كان يعتبر من بين أجود مواد البناء في ذلك العصر والذي يعطيه جمالاً وروعة تجسّد مهارة المهندس المعماري في رسم معالم هذا المسجد الذي توحي كلّ زاوية من زواياه بعراقته وقدمه، والفن الإسلامي الذي صقَل عليه، وقد خولَت عملية بناء هذا المسجد في بادئ الأمر لمؤسسة فرنسية، تولّت تصميمه على مساحة مستطيلة تقدر بحوالي 1714 متر مربع، وفق الطريقة المعمارية العربية الإسلامية في ذلك العصر. ولا يزال المسجد العتيق لحد اليوم يُصنّف ضمن أكبر المساجد عَراقة على المستوى الوطني، ويتّخذ كمقر ومسجد رئيسي لجميع بيوت الله في مدينة سعيدة، إذ يتوفّر على ركح واسع لتأدية الصّلاة وقاعة لتدريس وتحفيظ القرآن الكريم، ومعالم الشّريعة الإسلامية، كما تزيّن ساحته الخارجية أشجار تواجدت منذ تصميمه، لإعطائه منظراً جذّاباً وساحراً. ومن بين أوائل الأئمة الذين تداولوا عليه أثناء الحقبة الاستعمارية ، الإمام 'غازي عبدالقادر' الذي كان له دور مهم في نشر تعاليم الدِ

المجاهد  خداوي قادة  الملقب (قادة هناى)

معركة المرجة 14اكتوبر1958. المرجة تقع إقليميا في الحدود الفاصلة ما بين بلديتي دوي ثابت و عين الحجر و بالتحديد على تراب هذه الأخيرة كونها تقع على الجزء الايسر للطريق الوطني رقم 92 الرابط بين ولايتي سعيدة و سيدي بلعباس و بالتحديد داخل الحدود التاريخية للمنطقة الخامسة التي كرسها مؤتمر الصومام اي داخل تراب بلدية عين الحجر بمحاذاة الحجيرة و سيدي أمبارك جنوبا. و تقابلها دوي ثابت شمالا و نحو سرباو شرقا و ترتبط جبليا بسلسلة جبل الحديد نحو وعلى و البقار غربا. و الفاصل بين المنطقتين الخامسة و السادسة الطريق الوطني رقم 92. هذه المنطقة يقع في سفوحها من الجهة الغربية دوار اولاد بن داود المعروف بالهبيلات و المشكل من ألقاب داودي بومداني بوري و عمارة. الذي كان يحتوي اكبر مركز إمداد و إسناد و استقبال لجيش التحرير نظرا لسهولة التحرك و عدم تحكم السلطات الاستعمارية على المنطقة و التي جندت لها قوات في دوي ثابت. مولاي العربي المعروفة بفاقرم . سيدي أمبارك المعروفة بقاريق. وعلة . داود المعروفة ببرطولو. و تبعد المرجة بحوالي 28 كلم عن سعيدة و 14 عن يوب أو داود. وقائع المعركة.... خلال ليلة 13ال 14اكتوبر 195

شهداء منطقة #حزام  الاخوة #شريفي انتقم منهم بيجار ويوسف بن براهيم بعد قتلهم اثنين من حركة  منهم  بن عبوا  وحركي اخر بداءة القصة سنة 1959 ايام الخريف حيث كان بمنطقة #حزام  بدوار اولاد معاشوا المركز بقيادة شريفي قادة وبعد وشاية بيهم خرج اربعة حركه لتحري الامر وستغلوا ضريح الولي الصالح سيد الشيخ اختباء فيه ورصد تحركات الاخوة شريفي فغلب عليهم النعاس وكان ذالك اليوم متواجد الجندي الملقب بولد قجعه داخل المخباء ولم كشف امر الحركة تم قتل الحركي بن عبوا رمي بحجر وفر اثنين وتعارك الجندي ولد القجعه مع الحركي الرابع واصيب الجندي في الصدر اثر طعنة وجهة له من الحركي واصيب الحركي  بحجر في رائس  وذبحه ولم يحسنوا ذبحه خوفا وتسرعا  اغمي عليهم فاعتقدوا انه توفي فتركوه و بعد مدة افاق وركب فوق حصان وتجه نحوا سيدي جلول واعترض قافلة الحركة متوجه لحساسنة واخبرهم بلقصة وتوفي وبعداها اصدر قرار بقتل كل من يحمل لقب شريفي الله يرحم شهداء

الشهيدان #عتيق_الجيلالي و #عباس_بغداد المعروف (بولدلحرش)  اختصاص صنع الالغام ومتفجرات استشهدا وهم يصنعون لغم داخل خيمة نواحي منطقة  #حزام  حيث انفجرت عليهم بتاريخ مارس 1959