المشاركات

منطقة حزام واعمال الثورية بولاية سعيدة

صورة
 TIDERNATINE  et HZAM se souviendront  de Mohamed Bencheikh,de Benthabet Kada,Madani Bouziane ,Bent el Ouejdia, Abbes Moussa l’Aspirant Militaire,Baghdaoui Abdelkrim dit Kerroum El-Houdjoum et sa dentition Or et Platine ,Ghaouti ould Bounklouaa, le Commissaire Politique, Atig Djillali l’artificier ’’terreur du rail’’  et son compagnon Abbès Baghdad ,Naar Kerroum,Abidine Djillali ‘’Boubred’’ ‘’Si Abdelkrim’’ Touhami Mustapha, Labane Berrezoug et M’rah Moussa, souidi Mustapha, tous ces patriotes  évoluaient dans la région  et  sont morts au champ d’honneur. En  été 1958, Atig Djilali avait décidé de confectionner une bombe artisanale qui sera actionné par un fil de fer d’une longueur appréciable pour une protection assurée. Cette bombe sera élaborée à HZAM puis transportée dans une caisse en bois volumineuse et lourde par Souidi Abdelkader, Maamar Chérifi et Souidi Baghdad.L’objectif était la destruction du Poste Transformateur d’électricité du Douar ‘’Carrière’’ de Sidi Maamar qui alime

المجاهدة عابدين حليمة من ولاية سعيدة

صورة
 .المجاهدة عابدين حليمة المدعوة "رشيدة" من مواليد سنة 1941 بعين المانعة بلدية عين الحجر سعيدة. تم القاء القبض عليها في 22 مارس 1959 من طرف عناصر السفاح جورج بمزرعة بضواحي القعدة.  اطال الله في عمرها .... ورحم الله زوجها المجاهد براهيم حداد

تاريخ ومعلومات عن عرش الحساسنة ولاية سعيدة

صورة
الجزء الرابع: نتطرق في هذا الجزء الى مكان تواجد الحساسنة من نهاية الدولة الزيانية الى يومنا. فأكبر فرقة من الحساسنة تتواجد باليعقوبية(سعيدة) و ذلك بعد هجرتهم من البطحاء (المطمر غليزان) من عند إخوانهم سويد في بداية القرن 15م و لا نعرف بالضبط سبب هذه الهجرة فلربما بسبب خلاف عن القيادة أو لتوسيع رقعة نفوذ سويد (المحل) و تمكن الحساسنة ببسط نفوذهم في منطقة اليعقوبية بعد أن إنضم إليهم بربر المنطقة و بقايا بني عامر و يعود الفضل من خلال الروايات الشفوية الى سيدي عامر بعد أن استقر بتاقورايا حوالي 1450م حيث إستبدلها بأرضه التي كانت بجانب الثعالبة و للتعريف بسيدي عامرفهو من الأدارسة تتلمذ عند سيدي محمد السنوسي بتلمسان و تزوج إبنته . و هو إبن سيدي عمران الغريسي إبن سيدي بوعمران دفين القلعة حوالي 1380م المعروف بطبيب هوارة .من هنا نستخلص أن علاقة سيدي عامرو جده بالحساسنة قديمة بحكم قرب قلعة هوارة بموطن الحساسنة الاول (المطمر). أما الفرقة الثانية فتتواجد خاليا ببوحنفية (الحساسنة الواد) و هم معروفين بأولاد بسعادي أو الجبايلية و هم يتمركزون غرب واد الحمام جنوب قيطنة سيدي مصطفى بلمختار جد الامير عبد الق

شهداء الاخوة شريفي ولاية سعيدة

صورة
 # الشهداء الاخوة شريفي اكتوبر 1959 بلقرب من ** حزام** دور أولاد معاشو  مجموعة صغيرة من فرقة الكومندوز جورج تتظاهر أنها مجموعة من المجاهدين وجدت ملجأ لها في قبة سيد الشيخ الذي يوجد في مكان عالي من جبل مكان إستراتيجي الذي يهيمن على كل الزوايا.  منطقة شاسعة جدا بلقرب من مقبرة سيدي برقيق الذي يظم قبر الشهداء لعبان برزوق و توهامي مصطفى"سي عبد الكريم." زوج بديعة الجندية.الذي قتل في ماي1959 من طرف كومندوز جورج . سي معمر شريفي مسبل الذي أخذ دوره في الحراسة  ظنوا أنهم جنود دخلوا القبة وجد نفسه وجها لوجه مع أربعة من - حركة -مع قائدهم محمد بن عبو   قدوه وبدأ في تعذيب بخنجر ليجبروه على الكلام. المسبل الثاني الذي يجب أن يحل مكانه لم يراه يعود. إقترب من القبة سمع أنين رفيقه  عاد إلى المجاهد  قادة موسطاش  واخبره بوجود حركة في القبه  قادة موسطاش كان برفقة زميله المجاهد معروف الحاج من أولاد سي الحاج مسؤول قطاع الاتصال والاستفسارات الذي كان عنده بندقية فرنسية mas 36 مرفوقين بمسبيلين و امرأة شريفي رحمة زوجة شريفي قادة مركز رئيسي ذهبوا بكل صمت إلى القبة    المسبل سويدي بغداد ولد كروم صعد فوق ال

المجاهدة الطامة خضرة المدعوة عزيزة ولاية سعيدة

صورة
الطامة خضرة مدعوة عزيزة مولدها من مواليد 1 جانفييه 1943 بسيدي بلعباس من المنطقة الخامسة الولاية الخامسة الناحية الثانية القسم الرابع التي كان يشرف عليها النقيب سي فراج" شهيد رحمه الله,واسمها الثوري النضالي " عزيزة" بداية عزيزة والرفيقات كانت اول فتاة جزائرية من منطقة تلاغ تغادر بيتوالديها وتلتحق بالثورة وباشرتعنلها من الفترة الممتدة من 9/08/1957 الى غاية1962 مع مسؤول العرش والمحافظ السياسي وشكلت "عزيزة" مند وصولها الى المنطقة جزءا من مركز القيادة للمنطقة وتمثلت مختلف الانشطة التي قامت بها مع زميلاتها في صفوف جيش التحرير الوطني في التمريض والسكرتيريا ثم مساعدة اجتماعية ومساعدة مع مناضلات المنطقة في التنظيم وتعبئة وتوعية النساء بالحدود الجزائرية المغربية بقرية " احفير" المغربية. بل تعدى دلك ليشمل التعبئة وشرح اهداف الثورة وتنبيه النساء حتى يتفهمن كل حقائق قضيتهم وهدا لضمان مشاركتهم بكل حماس وفعالية في المعركة التحريرية, كما مانت تقوم بدور اعلامي يتمثل في توزيع المناشير الدعائية للجبهة وقسيمات جمع الاموال الى غير دلك من المهمات التي كانت

العلامة حاج بوعلام ولد العربي بولاية سعيدة

صورة
من الذاكرة الدينية لولاية سعيدة. رجال صنعوا الأمجاد. المرحوم العلامة الحاج بوعلام ولد العربي. لا يختلف اثنان بمنطقة الحساسنة ولاية سعيدة أن الشيخ بوعلام ولد العربي كانت له بركته و خصاله في تربية النشأ على حفظ كتاب الله و التحلي بالاخلاق الحسنة. عن سيرته.... هو ولد العربي بوعلام من مواليد 18/11/1918 بالحساسنة من دوار أولاد سيد الحاج بن عامر ،لابيه عامر ولد بوعلام و والدته بن ويس امباركة، ينتمي اصلا ادوار احمد بلحاج سليمان الواقع بين مقري بلديتي الحساسنة و المعمورة. تربى في عائلة فلاحية تحصل على معيشتها على ما تجود به أراضيها و من تربية مواشيها. له خمسة إخوة احمد من مواليد سنة 1911، مريم من مواليد سنة 1913، هو من مواليد 1918 من الوالدة امباركة التي فارقت الحياة و عمره لا يفوق السنتين ،حيث تزوج الوالد مرة ثانية من اختها بختة التي بدورها انجبت عبد القادر من مواليد 1922، يوسف 1926م. منذ طفولته توجه بوعلام لرعاية اغنام العائلة إلى غاية بلوغه 17 سنة من العمر، فترك عائلته و توجه لمعسكر لطلب العلم بإحدى زواياها ، حيث زاول شيوخه و لم يعد لمسقط راسه الا بعد أن أتم حفظ كتاب الله و الس